الأحد، 19 يونيو 2011

تَرْنيمتي ..

أغفو على وَجَعِ الحروفِ مُهَدْهدهْ ..
لأطيرَ في الحلمِ النديِّ قصيدةً متنهّدهْ
و أسِيرُ أدري أنني
لنْ أستطيعْ
و تسيرُ روحُ الأُقْحوان إلى هناكَ
لتُكملَ الدرب الطويلْ !
و أبثُّ من نبضِ الفؤاد نشيدةً
عَفَوِيّةً ..مُسْتَقصده ..
أناْ أستطيعْ..!
و شقائقُ النعمانِ تسعى مع رقيق الأُقحوان!
و الروحُ تسعى معهما !
في كلِّ صبحٍ كي ترى كلَّ الطيورِ
مُغَرِّده ..!

هناك تعليقان (2):

  1. و شقائقُ النعمانِ تسعى مع رقيق الأُقحوان!

    عزيزتي ،، نسجتِ فأبدعتِ أرق و أروع الكلمآت ، أقدتُ لأقتبس شيئا من روآئعك فاحترت بين هذه اللالئ ...
    شاعرتي الغآلية ... الى الأمآم و دمتِ مبدعة ...
    صديقتكِ

    ردحذف
  2. عزيزتي .. تنقلت بين لآلئ أفكآرك البرآقة لأنتقي شيئا منها فخفت ان أقتبس القصيدة كلها ... حقآ قلمكِ رآئع جدا
    شاعرتي الغآلية ... لا تقفي بل استمري الي الأمام كل أمنياتي لكِ بالتوفيق و تيقني انني معكِ قلبا و قآلبآ ..صديقتكِ

    ردحذف